(ياااااااااااااااااارب خدنى او اشفينى ........وبلاش لولاد ال....ترمينى)
(يااااااااااااااااااااااااااااااارب)
سمعت دعائها مدوى تستغيث بينما تغلق فى وجها كل الابواب الا ابواب السماء فما أصعب دمعة المظلوم
لاادرى تبكى لألمها ام لسوء استقبالها
وما كان رد فعلى إلا دمعة حينما سمعتها تصف كل العاملين -الذين عددهم يفوق عصافيرشجرة مستشفى الجامعة-بوصف حاد شديد القسوة
ادعو لها ولبلدها